أعلنت مبادرة "إليزا ويكس أب" عن إطلاق الطلبات المسبقة للروبوت الشخصي "إليزا"، وهو روبوت متطور بتكلفة 420 ألف دولار، يُتوقع وصوله للزبائن بحلول منتصف عام 2025. يتميز "إليزا" بتصميم واقعي بطول 5 أقدام و 10 بوصات، باستخدام السيليكون المتحرك لتعبيرات وجه واقعية. يعتمد الروبوت على ذكاء اصطناعي متقدم يسمح له بالتفاعل في الوقت الحقيقي، وأداء مهام دقيقة كخدمة المشروبات أو قطع السيجار. كما يتميز بقدرات تقنية متقدمة تشمل دعم تقنية بلوك تشين وإدارة الجداول الزمنية، والمشاركة على وسائل التواصل الاجتماعي، وأتمتة بعض العمليات. يُوصف "إليزا" بأنه مشروع طموح للغاية، يهدف لإعادة تعريف العلاقة بين البشر والذكاء الاصطناعي، من خلال توفير رفيق تفاعلي يتمتع بذكاء عاطفي وقدرة على فهم الإشارات العاطفية. يُركز المشروع على تعزيز الروابط الإنسانية بطريقة آمنة وأخلاقية، مع ضمانات مدمجة في الأجهزة والبرمجيات. يتوقع القائمون على المشروع أن يُحدث "إليزا" نقلة نوعية في تفاعل البشر مع الذكاء الاصطناعي، مُعززاً التجربة البشرية بطرق غير مسبوقة. ويتيح للزبائن خيارات تخصيص الروبوت من خلال الملابس والإكسسوارات.
1طور باحثون في معهد دايجو كيونغبووك الكوري الجنوبي شبكة عصبية قادرة على فك شفرة موجات الدماغ بدقة عالية، لتحديد نوايا الأفراد بنسبة نجاح تصل إلى 76%. يعتمد النظام على تقنية متعددة المراحل لتنقية البيانات من الضوضاء، مما يسمح بتحليل دقيق حتى مع اختلافات موجات الدماغ بين الأفراد. على عكس التقنيات السابقة التي تتطلب بيانات ضخمة من شخص واحد مدرب مسبقاً، تتميز هذه التقنية بقدرتها على تحليل بيانات من أفراد مختلفين. يُتوقع أن تُحدث هذه التقنية ثورة في مجالات متعددة، بما في ذلك الطب والروبوتات وواجهات الدماغ والحاسوب، خاصةً في مساعدة ذوي الإعاقات الحركية وتطوير تقنيات التحكم بالأجهزة باستخدام العقل. ويؤكد الباحثون على أن هذه مجرد بداية، وأن التقنية ستشهد تطوراً مستمراً لزيادة دقتها وشموليتها في تحليل الإشارات الحيوية.
1تخطط آبل لإطلاق خمسة هواتف آيفون جديدة في عام 2025، بالإضافة لتحديثات لأجهزة ماك وآيباد، وذلك بعد نجاح سلسلة آيفون 16. من المتوقع إطلاق آيفون SE 4 (أو آيفون 16E) في مارس، بسعر حوالي 600 دولار، ويمتاز بتصميم حديث، تقنية Face ID، وذكاء اصطناعي مُحسّن، وكاميرا خلفية واحدة. سيُطلق آيفون 17 بشاشة ProMotion، ومعالج مُحسّن مشابه لطرازات Pro، وكاميرا مُطوّرة، ليُقدّم توازنًا بين الأداء والسعر. قد يُستبدل طراز Plus بهاتف "آيفون Slim" أو "Air" الأنحف من آبل (5.5 ملم)، لكن سعره المرتفع (أكثر من 1200 دولار) وعمر بطاريته المحدود قد يُعيقان نجاحه. أما طرازي آيفون 17 Pro و Pro Max، فسيُقدّمان تقنيات متقدمة مثل كاميرا مدمجة أسفل الشاشة وعدسة بيريسكوب، مع ارتفاع متوقع في الأسعار. تهدف آبل من خلال هذه الإصدارات إلى إحداث نقلة نوعية في تصميم وتقنيات هواتفها، وتعزيز مكانتها الريادية في السوق وتحقيق أرباح قياسية.
1حذّر مكتب التحقيقات الفيدرالي الأمريكي (إف بي آي) مستخدمي أجهزة أبل، غوغل، ومايكروسوفت من خطر تطبيقات قد تعرض بياناتهم الشخصية للسرقة والاحتيال. دون الكشف عن أسماء تطبيقات محددة، حثّ الإف بي آي على الحذر عند تنزيل التطبيقات، خاصة من مصادر غير موثوقة، مشيراً إلى أن هذا التهديد، المسمّى "المخترق الشبح"، ينمو بسرعة. يعتمد المحتالون على انتحال صفة ممثلي البنوك لإقناع الضحايا بنقل أموالهم، زاعمين وجود اختراق لحساباتهم، في حين أنهم هم من يسرقون الأموال. للتجنب، ينصح الإف بي آي بتنزيل التطبيقات من المتاجر الرسمية فقط (آب ستور، جوجل بلاي، مايكروسوفت ستور)، ومراجعة أذونات التطبيقات، وقراءة تقييمات المستخدمين، وتحديث نظام التشغيل والتطبيقات بانتظام، واستخدام برامج أمان موثوقة.
1تُحقق هواتف HONOR نجاحًا متزايدًا في عام 2024، مدفوعةً بالابتكار، والأسعار التنافسية، وموثوقية العلامة التجارية. تتميز هواتفها، مثل HONOR Magic7 Pro، بتقنيات كاميرا متقدمة بكاميرات بدقة عالية (50 ميجابكسل و 200 ميجابكسل) وإمكانية تصوير فيديو بدقة 4K بمعدل 60 إطارًا في الثانية. كما تتميز بأداء قوي بفضل معالج Snapdragon 8 Elite Mobile وذاكرة وصول عشوائي تصل إلى 16 جيجابايت وتخزين يصل إلى 1 تيرابايت. يعزز نظام MagicOS 9.0، القائم على أندرويد 15، من تجربة المستخدم عبر ميزات الذكاء الاصطناعي المتقدمة. تُقدم HONOR قيمة استثنائية مقابل المال، حيث تُنافس هواتفها الرائدة الأخرى بأسعار أقل بكثير مع مواصفات مماثلة أو أفضل. هذا، بالإضافة إلى الشراكات الاستراتيجية وتوسيع السوق العالمي، يعزز من سمعة العلامة التجارية وثقة المستهلك. تُشير المراجعات الإيجابية إلى موثوقية هواتف HONOR وجودة أدائها. يُعد الاستثمار في هاتف HONOR، مثل Magic7 Pro، استثمارًا طويل الأمد بفضل متانته (بفضل درع NanoCrystal) وبطاريته القوية (5850 مللي أمبير في الساعة) مع قدرات شحن سريع. تُعتبر HONOR رائدة في مجال تكنولوجيا الهواتف المحمولة، من خلال الابتكارات المستمرة في الذكاء الاصطناعي والمعالجات وتكنولوجيا الكاميرات، مما يضمن لها مكانة رائدة في السوق.
1يتناول النص تأثير التحول التكنولوجي السريع على حياة البشر، مُسلطاً الضوء على الثورات الصناعية المختلفة. يُشير إلى أن التكنولوجيا ستُحقق استقلالاً تاماً بحلول عام 2050، مُؤكداً على الطبيعة متعددة التخصصات للعالم المُقبل، والتي تتطلب تعاوناً دولياً. يُحلل النص الثورة الصناعية من خلال منظور مقارن، مُركزاً على التطورات التكنولوجية الرئيسية في كل مرحلة. فقد بدأت بالثورة الصناعية الأولى في بريطانيا، والتي شهدت تسارعاً في النمو بفضل الآلات الجديدة، ثم تلتها ثورات صناعية أخرى، شهدت تطوراً في الآلات، والتصنيع، وأشباه الموصلات، والحواسيب، وصولاً إلى الثورة الصناعية الرابعة التي تميزت بالرقمنة والاتصال. يُناقش النص أيضاً الثورة الصناعية الخامسة، مُتوقعاً تركيزها على دمج الإنسان والآلة، وخاصةً من خلال تقنيات إنترنت الأشياء والذكاء الاصطناعي. يُلخص النص بأن الثورات الصناعية المتعاقبة تُحدث تغييرات جذرية في حياة البشر، مُؤثرةً على طريقة عملهم، تفاعلهم، وعيشهم، مما يتطلب استعداداً وتكيّفاً مستمرين مع هذه التغيرات.
1يُجيب هذا النص على مخاوف تتعلق باستخدام ChatGPT، وهو نموذج لغوي كبير طورته OpenAI. يُحدد ChatGPT نفسه كأداة مساعدة تقدم إجابات دقيقة بناءً على قاعدة بيانات واسعة من المعلومات المتاحة حتى نهاية عام 2023، مع تحديثات دورية. يعمل بتحليل مدخلات المستخدم للبحث عن إجابات تراعي السياق والموضوعية، مع التأكيد على أنه لا يمتلك وعيًا ذاتيًا أو قدرة على اتخاذ قرارات مستقلة. يُقرّ ChatGPT بأنه قد يخطئ في التحليل أو تقديم معلومات قديمة، مُشدداً على ضرورة التحقق من الإجابات، خاصةً في المواضيع الحساسة. ينفي بشدة اتهامات بتحريف القرآن الكريم عمدًا، مُبرراً أي أخطاء محتملة في نقل النصوص القرانية بأنها ناتجة عن قيود التقنية أو سوء فهم السياق، داعياً المستخدمين للإبلاغ عن أي أخطاء. يؤكد ChatGPT أنه ليس أداة للتجسس، وإن كانت المحادثات قد تُخزن بشكل مجهول ومؤمن لتحسين الأداء. ينصح بعدم مشاركة معلومات شخصية حساسة. وأخيرًا، يوضح قدرته على مساعدة المستخدمين في التحقق من صحة الشائعات والأخبار عبر مقارنة المصادر، وتوضيح أساليب التضليل، والإشارة إلى مواقع موثوقة للتحقق. يختتم النص بدعوة المستخدمين إلى توظيف ChatGPT بعقلانية وتحليل نقدي.
1أعلن مارك زوكربيرغ، الرئيس التنفيذي لشركة ميتا، عن تغييرات كبيرة في منصات الشركة الاجتماعية، معلناً العودة إلى "الجذور" واعطاء الأولوية لحرية التعبير. يتضمن ذلك التخلص التدريجي من مدققي الحقائق، بدءاً من الولايات المتحدة، والاعتماد على "ملاحظات المجتمع" التي يقدمها المستخدمون، على غرار منصة إكس. سيتضمن هذا تقليل الرقابة بشكل كبير على فيسبوك وإنستغرام وثريدز، وزيادة المحتوى السياسي. برر زوكربيرغ هذا القرار بأن مدققي الحقائق كانوا متحيزين سياسياً وأضروا بالثقة أكثر مما عززّوها، كما أعلن عن نقل فرق مراقبة المحتوى من كاليفورنيا إلى تكساس لتقليل التحيز المزعوم.
1يُشكو العديد من مستخدمي أجهزة آيفون من استنزاف سريع للبطارية بعد تحديث نظام التشغيل إلى iOS 18.2. ولحل هذه المشكلة، ينصح بالانتظار من 3 إلى 7 أيام بعد التحديث، حيث يحتاج النظام إلى فترة للتكيف وإعادة معايرة الإعدادات. إذا استمرّت المشكلة، فيُنصح باتباع الخطوات التالية: التأكد من تحديث النظام والتطبيقات إلى أحدث إصدار، وتعطيل الميزات غير الضرورية مثل البلوتوث وخدمات الموقع عند عدم الحاجة إليها، وإدارة التطبيقات التي تستهلك طاقة عالية عن طريق التحكم في نشاطها الخلفي وإشعاراتها. كما يُنصح بتفعيل وضع الطاقة المنخفضة، وتقليل سطوع الشاشة، واختصار فترة القفل التلقائي، وإيقاف ميزة "الاستماع دائمًا". وإضافة إلى ذلك، يُنصح بمراجعة أذونات التطبيقات وتقليل وصولها إلى الكاميرا والموقع عند عدم الضرورة، وإزالة الأدوات غير الضرورية من الشاشة الرئيسية. باتباع هذه النصائح، يمكن تحسين أداء بطارية جهاز آيفون بعد تحديثه إلى iOS 18.2.
1